باك لينك Things To Know Before You Buy

يرى جوجل هذا النص الأساسي ويقول: “هممم. استخدم هذا الموقع نص الرابط: “حلويات عربية”. يجب أن تكون الصفحة التي يرتبط بها حول “حلويات عربية”.

ويسعدنا مشاركتكم أي معلومات أخرى تعرفونها عبر التعليقات!

إلى جانب الحصول على رابط ذي صلة ، لديك عرض ترويجي مجانًا. لقد كنا جزءًا من اثنين من الهبات وقاموا بإنشاء اشتراكات أيضًا.

الروابط من مواقع غير مرغوب بها، روابط من مواقع ليس لها علاقة بنفس المجال الخاص بك، روابط تعليقات المدونة

ستحتاج إلى كتابة بعض رسائل البريد الإلكتروني والتذكيرات ولكنها قد تكون مفيدة جدًا.

الكل يحب الأدوات المجانية. وهذا يعني أنه مشترك ويحتمل أن ينشئ عددًا قويًا من الباك لينكس. فلماذا لا تنشئ أداة مجانية لاستخدام هذه الإمكانية لاستقطاب الزوار الى موقعك وكسب أكثر من باك لينكة لاحتياجاتك الخاصة؟ يمكنك ربط مواقع الويب الأخرى الخاصة بك منه.

حيث أن الهدف الرئيسي الذي يسعى إليه مالكو مواقع الويب والمتاجر الإلكترونية هو الوصول إلى عدد كبير من العملاء المحتملين تحقيق أكبر عدد ممكن من العملاء المحتملين لزيادة المبيعات وتحقيق الأرباح.

قم بترويج الإنفوجرافيك الخاص بك: استخدم مواقع مشاركة الإنفوجرافيك، بالإضافة إلى وسائل التواصل الاجتماعي، مثل؛ بنترست وتويتر وريديت.

الأمر كله يتعلق بالعثور على العملاء المحتملين المناسبين ، وإدراج موضع الرابط المحتمل شاهد المزيد ، والبحث في عناوين البريد الإلكتروني ، وإرسال رسائل البريد الإلكتروني المخصصة.

قم بتضمين ارتباط إلى موقعك في ملف تعريف المستخدم الخاص بك

اأوراق الأبحاث هي مصدر كبير لتبادل الفرص واكتساب روابط قيمة.

رغم أن هذه التقنية غير رائجة في العالم العربي، إلا انها قد تجعك الأول في الميدان.

فلكي تقدم جوجل للمستخدمين الباحثين عن معلومة ما أو شيء ما كيفما كان لزم عليها أخذ مؤشر يساعدها على ترتيب نتائج البحث وتم إعتبار الباكلينكس كتصويت. الصفحة التي لديها أكبر عدد من الأصوات تحصل على مركز أفضل مقارنة بالصفحات الأخرى وكذلك الموقع الذي يحتوي البروفايل الخاص به على أكبر عدد من الروابط الخلفية (الباكلينكس) يتم إعتباره الأجدر بوضعه في المقدمة.

تقديم القيمة المضافة والحصرية للزوار هو كل ما يجب أن يشغل بالك من أجل الإرتقاء بنتائج موقعك على محرك البحث ولا يجب أن تكون لديك عقلية اللهث وراء المنافسين لأنه بكل بساطة ستفقد الشغف فور تخطيهم أو لربما قد تنزلق في متاهة المنافسين وتنسى الأهم وهو موقعك الإلكتروني.